The 5-Second Trick For شروط تكوين فريق العمل
The 5-Second Trick For شروط تكوين فريق العمل
Blog Article
أن يكون المتقدم لديه القدرة على العمل الجماعي وواعي لأهمية التعاون، وأن عمل كل فرد من أعضاء الفريق يُكمل عمل الآخر، كما لديه روح المبادرة ومساعدة باقي زملائه، بالإضافة إلى قدرته على العمل منفردًا إذا احتاج الأمر.
التنوع يُثري من جودة النقاشات والاقتراحات المطروحة، ويحسن من جلسات العصف الذهني، فالتحدث لأشخاص لديهم أفكار مختلفة يعزز من فعالية النقاش، وعلى القائد اختيار أشخاص لديهم فكر مختلف ولكن يمكنهم العمل معًا في تناغم بنفس الوقت.
تأتي مرحلة وضع القواعد بعد مرحلة الصراع، فيقوم المسؤول عن الفريق بوضع قواعد محددة تمكنهم من تحقيق أعلى إنتاجية والعمل باحترافية مع الحفاظ على خلق بيئة عمل إيجابية مشجعة وتستغل مهارات كل فرد في الفريق وتعمل على تشكيل روح تعاونية بين الجميع.
ويتمثل دور قائد الفريق في هذه المرحلة في تعزيز التعاون بين أعضاء الفريق والتأكد تواصلهم بشكل فعال وتسهيل الحوار المفتوح وتشجيع تنوع الآراء والمعارضة الإيجابية المثمرة.
يجب تقييم وقياس مدى تقدم الفريق بشكل دوري حتى يتم تجميع الملاحظات، وإجراء مقارنة بين فريق العمل السابق والفريق الحالي والوقوف على نور الامارات جوانب التقصير وإعادة النظر في طريقة سير العمل وكذلك تقييم مهارات العمل الجماعي للفريق.
الفرق قادرة على تحقيق أهداف المؤسسة بنجاح.لذلك، تُعتبر إدارة الموارد البشرية أساس بناء فرق العمل الناجحة.
تكوين فريق العمل الناجح يتطلب مجموعة من الخطوات الأساسية التي تسهم في بناء بيئة عمل مثمرة ومتعاونة. أولاً وقبل كل شيء، يجب تحديد أهداف الفريق بوضوح، حتى يتمكن أعضاء الفريق من التوجه نحو تحقيقها.
لذا يجب أن يتمتع جميع أفراد فريق العمل بالقدرة على التفاوض وحل النزاعات والتوصل إلى اتفاقات مرضية لجميع الأطراف، وحل النزاعات المحتملة بشكل بناء وسلمي.
وتعتبر الأكثر تأثيرًا على سير العمل، فأغلب الأشخاص لا يعرفون بعضهم ولكل منهم طريقته في العمل، ما قد يصل أحيانًا إلى مرحلة الصدام والخلافات، فضلًا عن عدم وضوح الهدف الذي يسبب مشاكل في طريقة أداء المهمة أو تسليمها.
وكذلك من الضروري وجود عوامل تحفيزية داخل بيئة العمل، لتجنب انخفاض مستوى الإنتاجية المصاحب للرتابة والملل، ولكن على القائد أن يجدد نشاط أعضاء الفريق من وقت لآخر لإعلاء الروح المعنوية للفريق.
وتساعد الراحة أعضاء الفريق على أداء العمل بشكل أفضل وزيادة الإنتاجية وتحقيق الرضا الوظيفي، فضلًا عن تجنب التشكيك في نور نوايا زملائهم داخل الفريق.
بناء فريق العمل الناجح يعني بناء بيئة صحية تناسب العمل والأهداف المتوقَّع تحقيقها، ويتم ذلك بالمرور بالمراحل الأساسية الآتية:
ضرورة أن يفهم كل عضو في الفريق دوره وأدوار الآخرين لتجنب الخلافات بين أفراد الفريق.
“لا يمكن لفريق العمل أن ينجح إلا إذا تمتع أعضاؤه بالتواصل الجيد والتعاون والثقة المتبادلة.”